انطوني سليمان انطوني سليمان والتلميذه
فيديو اسخن سكس حمامات بيني انا و اخ صديقتي في هذه الايام كنت اقيم مع صديقتي بينما اجد مكان لاسكن فيه لم يكن احد في المنزل لهذا كنت اتحدث في الهاتف و اقلع ملابسي لكل ادحل لاستحم كنت اخدة راحتي على الاخري لعلمي اني لوحدي في البيت و لاكني لمفاجئتي عندما فتحت باب الحمام و جدت اخوه صديقتي و كان يمسك بمجلة سكس في يد و في يده الاخرى كان زبه المنتصب و كان يدعكه عندما رأني حاول ان يخفي زبه بالمجلة لاكن ما ان رأى اني عارية امامه و لا ارتدي سوى ملابسي الداخلية السوداء المثيرة بدات انظر الى زبه اوه كان حجمه مثير للاعجاب كما انه لم يكن احد غيرنا في المنزل لما لا نحظى بالقليل من المرح قبل ان يأتي شخص ما بدون اي كلام بيننا قلعت حمالاتي و اظهرت له بزازي الكبيرة عندما راني ادعكهما و اقرص حلماتي و اجذبهم حتى اهز كل بزازي بدى عليه الفرح ثم جلست على الارض امامي و ابعدت يديه عن زبه ثم بدات احركه ااااااه ااااااااااااااه لم اعرف لماذا كنت اغنج كنت احس بزبه في يدي ساخن و منتصب كأنه كان ينيك يدي به و هذا جعلني لا اسيطر على نفسي كنت احرك يدي عليه بسرعة كبيرة ثم اخرجت لساني و لحسته له من رأسه الى بيضاته ثم ادخلته كامل الى فمي و اعطيته اسخن رضع الزب و قبل ان افقد السيطر على انفسي جذبت واقي لزبه و وضعته عليه و انا اقبله ثم امسكت بمؤخرتي و فارقتها ثم جاء ورائي و بسرعة سعرت بزبه يدخلني ثم نيكني بقوة كبيرة و سرعة هزت كل جسمي من مكانه و كنت احس به بداخل اعماق طيزي و بيضاته الساخنتين تضربان على مؤخرتي البيضاء ااااااه اااااااااي اااه ااااه نيكني ااااه اسرع ااااه اااح اااه بعد ان نيكي لمدة طويلة و اصبحت الهث بين يديه امسكت بزبه و رضعته له حتى شعرت به سينفجر ثم اخرجه و انزل لبته على بزازي و مسح ما تبقي على زبه في حلماتي اتمنى ان يكون منزل صديقتي دائما فارغ مثل اليوم .